7 طرق للحصول على لياقة العقل مع هذه العادات السبع ، يمكنك الحفاظ على صحة عقلك تمامًا مثل جسمك. لا يمكنك الحصول على أذرع قوية من...
مع هذه العادات السبع ، يمكنك الحفاظ على صحة عقلك تمامًا مثل جسمك.
لا يمكنك الحصول على أذرع قوية من خلال التدريب مرة واحدة فقط ؛ الشيء نفسه ينطبق على قوتك العقلية ؛ يتطلب العقل والوقت والممارسة والإتساق.
فيما يلي 7 طرق لبدء الحفاظ على عقلك لائقًا على الفور.
إعترف أنه ليس كل فكرة صحيحة أو مفيدة:
حتى لو لم ندرك ذلك ، فإن معتقداتنا وخبراتنا السابقة وعواطفنا ترشح الطريقة التي نفسر بها العالم ونختبره. لذلك ، لا يتعين علينا قبول كل فكرة لدينا على أنها صحيحة. بينما نحاول ترك هذه المرشحات وراءنا والبدء في التشكيك في صحة أفكارنا.
تدريب عقلك بالتأمل للتركيز:
إن الخطوة الأولى لتقوية القدرة على ملاحظة الأشياء غير المفيدة والمزعجة في العقل ؛ ولتغيير العادات العقلية المسببة للمشاكل هي التأمل. هذه هي الطريقة التي يمكن أن يساعدك بها التأمل على التركيز وإصلاح المشتتات.
تعرف على اللحظات التي تضيع فيها أفكارك:
عندما تكون قلقًا أو متوترًا أو غاضبًا ، يمكن لأفكارك أن تسحبك إلى أسفل إلى ما لا نهاية. يعتقد جزء منا أنه إذا وضعنا طاقتنا في هذه المشكلة ، فسنحلها. على العكس من ذلك ، فكلما كررنا الأفكار السلبية والندم والقلق ، زاد تعبنا. هذا يجعل من الصعب الإستمتاع حقًا بما نقوم به. بدلًا من أن تضيع في الأفكار ، دع نفسك في اللحظة الحالية. أسهل طريقة للقيام بذلك هي من خلال الحواس. ماذا يمكنك أن ترى ، تسمع ، تشعر ، تشم وتذوق؟ من خلال لفت انتباهك إلى اللحظة الحالية والحاضرة ، يمكنك الهروب من تأثير الأفكار السلبية.
لا تنسى أن تريح عقلك:
تمامًا كما تأخذ قسطًا من الراحة أثناء التمرين ، يحتاج عقلك إلى وقت لإعادة الشحن . الحصول على قسط كافٍ من الراحة يزيد من تركيزك وإبداعك وطاقتك حتى تكون أكثر إنتاجية. يمكن لنشاطك الترفيهي أن يصرف إنتباهك عن الضغوطات اليومية ، مثل قراءة كتاب أو عمل حرفة أو الإستماع إلى ما تحبه.
الإبتعاد عن الضوضاء:
العصر الرقمي الذي نعيش فيه يجلب معه الإلهاء. يمكن أن تشتت إنتباهنا الإخطارات والرسائل ووسائل التواصل الاجتماعي والأخبار عما يهم حقًا. يمكن أن تكون بعض الإجراءات ، مثل تقليل الإشعارات على هاتفك ، خطوة أولى مهمة ؛ لكن الأهم من ذلك أنك تحتاج إلى ضبط نفسك للإبتعاد عن هذه الضوضاء.
إنتبه لنمط النوم:
إن الوقت الذي تقضيه مستيقظًا هو بالطبع ثمين للغاية ، لكن الوقت الذي تقضيه في النوم لا يقل أهمية عن ذلك. لأنه أثناء نومنا ، يكون لجسمنا ودماغنا فرصة للإصلاح والشفاء. لهذا السبب عليك أن تمنح نفسك هذا الوقت لإعادة الشحن. المزيد من النوم يحسن أيضًا ذاكرتك ومزاجك وإبداعك ومهارات حل المشكلات.
إنشاء إجراءات روتينية:
الدماغ جيد جدًا في تكوين الروابط ويمكنك إستخدامه لتكوين عادات جديدة. على سبيل المثال ، إذا قررت ممارسة التأمل لمدة 30 يومًا ، فإن إحدى الطرق لزيادة إحتمالية التمكن من القيام بذلك هي الربط بين العادة الحالية وهذه العادة الجديدة. فكر في الأمر مثل التأمل كل صباح بعد التمرين مباشرة وقبل الإستحمام. بعد بضع مرات من التكرار ، تصبح نهاية التمرين إشارة ذهنية على أن الوقت قد حان للتأمل.
الكلمات الدليليلة:
التخلص من السموم الرقمية _ تناسب العقل _ التأمل اليقظة _ العيش _ الصحة العقلية _ عادات الصحة العقلية _ عقل لائق.
مقالات ذات صلة:
